الرياضة

التعاون الدولي المتعدد الأبعاد للمغرب في مجال كرة القدم La coopération internationale multidimensionnelle du Maroc dans le domaine du football

Morocco’s multidimensional international cooperation in the field of football

أصبحت المملكة المغربية مثالا يحتذى به في مجال التعاون الدولي المرتبط بكرة القدم، على الصعيد الإفريقي بل والدولي، مما جعلها رائدة بفضل السياسة التي اتبعتها خلال السنوات الماضية، فضلا عن الاهتمام بتطوير الكرة داخل القارة الإفريقية.

وكل هذا بشهادة وإشادة مجموعة من المنابر الإعلامية سواء منها الافريقية أو العربية، حيث اعتبرت بأن المغرب لعب ويلعب دورا أساسيا ومحوريا في تطوير الممارسة الكروية داخل القارة الإفريقية.

وللوقوف على جوانب اهتمام المملكة المغربية بتطوير التعاون الدولي في مجال المستديرة، خصوصا بالقارة الإفريقية وجعلها كجزء أساسي من سياسته الخارجية، لابد من التنويه بالعمل الذي قامت به الجامعة الملكية المغربية في الإطار.

فمنذ عام 2015 ، عملت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم  على تنفيذ سياسة طموحة للتعاون الدولي. فقد تم توقيع أكثر من 45 شراكة مع الاتحادات الأفريقية المنبثقة من جميع الاتحادات الفرعية للكاف CAF. لقد تم تمديد غالبية هذه الاتفاقيات في عام 2019 ، مما يوضح أهمية وكفاءة هذا النوع من اتفاقيات الشراكة.

لقد شكلت العودة المؤسسية للمملكة المغربية داخل الاتحاد الأفريقي، بفضل الدبلوماسية الحكيمة للملك محمد السادس نصره الله، أساسًا متينًا مكن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من اتخاذ هذا الخيار الاستراتيجي من أجل تعزيز سياسة التعاون الدولي التي تنفتح على نظرائها في إفريقيا.

وتتمحور اتفاقيات الشراكة بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والاتحادات الأفريقية الأخرى في عدة محاور أهمها: الدعم في بناء البنى التحتية الرياضية، وتبادل أفضل الممارسات، وتدريب الكوادر الفنية والإدارية، واستقبال الدورات التدريبية التحضيرية للمنتخبات الوطنية، وأيضًا التحكيم أو تنظيم مباريات ودية بين مختلف فئات الفرق الوطنية.

10

 جدير بالذكر أن اتفاقيات الشراكة هذه مبنية بشكل مشترك بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وكل اتحاد أفريقي، ويتم تعديلها وفقًا لاحتياجات كلا الطرفين.

كما يمكن أن يتخذ هذا التعاون الدولي أيضًا شكل دعم مالي. وفي هذا الاطار، كان لابد من الإشارة إلى العمل الكبير، الأول من نوعه في مجال التعاون جنوب ـ جنوب، الذي قامت به الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، حين تكرمت بإتاحة أكثر من 2 مليون دولار من صناديق FIFA Forward للاتحاد الرواندي لكرة القدم (FERWAFA) ، و الذي كان موجها مسبقا للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.

إنها مبادرة سابقة من نوعها ونموذج يجب الاحتذاء به وتكراره في مناسبات عدة من أجل مساعدة المزيد من الاتحادات لتطوير وتنمية أدائها.

للإشارة، فالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تنشط أيضا في تدريب الموظفين الإداريين والفنيين للدول الإفريقية، من خلال استقبال وفود هاته الدول بهدف استكمال وتجويد تدريبهم، في هذا الاطار، تنظم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بشكل منتظم تداريبًا للحصول على رخصة CAF PRO ، المفتوح للفنيين على الصعيد الإفريقي،  كذلك تقوم الجامعة  بتنظيم دورات تدريبية لتعلم تقنية الفار VAR.

من بين أولويات الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في مجال التعاون الدولي أيضا، تنظيم الدورات التدريبية والمباريات الودية، فخلال آخر موعد للفيفا لسنة 2022، سافر أكثر من 12 فريقًا أفريقيًا إلى المغرب للعب في بطولات ودية، وذلك بسبب عدم موافقة الكاف (CAF) على بعض الملاعب، وهنا ينبغي الإشارة إلى أن أكثر من عشرة اتحادات أفريقية تلعب مبارياتها الرسمية في المغرب (بوركينا فاسو ، غينيا الاستوائية ، إلخ). إن الظروف الجيدة والمواتية التي يوفرها هذا البلد المضياف، تتيح لشركائه من باقي الدول الافريقية الاستعداد في أفضل الظروف والقدرة على اللعب أو التدريب داخل مؤسساته الرياضية، بالخصوص في مجمع محمد السادس لكرة القدم.

في الأخير يمكن القول إن هذه الاستراتيجية الدولية للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لا تتعلق فقط بتوقيع الاتفاقيات، ولكن بالأساس تنفيذ والقيام بالأعمال على أرض الواقع من أجل تطوير كرة القدم الأفريقية، هكذا أعمال أصبحت تشكل أحد المكونات الرئيسية لعمل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ومن صميم أنشطتها.

في الواقع، لقد قامت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بالدعم والمواكبة التقنية والاشراف على مشاريع بناء ملاعب كرة القدم بما في ذلك أرضيات الملعب (العشب) في عدة دول إفريقية. كما يضع المغرب رهن إشارة الاتحادات الإفريقية ولاعبيها مهاراته وكوادره في مجال الطب، ويتيح إمكانية العلاج في المؤسسات التابعة له كعيادة مجمع محمد السادس لكرة القدم.

هذه العناصر والعديد من الامكانيات الأخرى للمغرب هي التي تفسر نجاح الاختيار المغربي على الساحة الإفريقية والدولية، والتي في رأي العديد من مراقبي الكرة الإفريقية، تستحق إلى حد كبير إنجازاته وانتصاراته. وهذا ما يفسر أيضًا رغبة المغرب في استضافة كأس الأمم الأفريقية لسنة 2025.

التعاون

التعاون الدولي المتعدد الأبعاد للمغرب في مجال كرة القدم

أصبحت المملكة المغربية مثالا يحتذى به في مجال التعاون الدولي المرتبط بكرة القدم، على الصعيد الإفريقي بل والدولي، مما جعلها رائدة بفضل السياسة التي اتبعتها خلال السنوات الماضية، فضلا عن الاهتمام بتطوير الكرة داخل القارة الإفريقية.

وكل هذا بشهادة وإشادة مجموعة من المنابر الإعلامية سواء منها الافريقية أو العربية، حيث اعتبرت بأن المغرب لعب ويلعب دورا أساسيا ومحوريا في تطوير الممارسة الكروية داخل القارة الإفريقية.

وللوقوف على جوانب اهتمام المملكة المغربية بتطوير التعاون الدولي في مجال المستديرة، خصوصا بالقارة الإفريقية وجعلها كجزء أساسي من سياسته الخارجية، لابد من التنويه بالعمل الذي قامت به الجامعة الملكية المغربية في الإطار.

فمنذ عام 2015 ، عملت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم  على تنفيذ سياسة طموحة للتعاون الدولي. فقد تم توقيع أكثر من 45 شراكة مع الاتحادات الأفريقية المنبثقة من جميع الاتحادات الفرعية للكاف CAF. لقد تم تمديد غالبية هذه الاتفاقيات في عام 2019 ، مما يوضح أهمية وكفاءة هذا النوع من اتفاقيات الشراكة.

لقد شكلت العودة المؤسسية للمملكة المغربية داخل الاتحاد الأفريقي، بفضل الدبلوماسية الحكيمة للملك محمد السادس نصره الله، أساسًا متينًا مكن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من اتخاذ هذا الخيار الاستراتيجي من أجل تعزيز سياسة التعاون الدولي التي تنفتح على نظرائها في إفريقيا.

وتتمحور اتفاقيات الشراكة بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والاتحادات الأفريقية الأخرى في عدة محاور أهمها: الدعم في بناء البنى التحتية الرياضية، وتبادل أفضل الممارسات، وتدريب الكوادر الفنية والإدارية، واستقبال الدورات التدريبية التحضيرية للمنتخبات الوطنية، وأيضًا التحكيم أو تنظيم مباريات ودية بين مختلف فئات الفرق الوطنية.

 جدير بالذكر أن اتفاقيات الشراكة هذه مبنية بشكل مشترك بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وكل اتحاد أفريقي، ويتم تعديلها وفقًا لاحتياجات كلا الطرفين.

كما يمكن أن يتخذ هذا التعاون الدولي أيضًا شكل دعم مالي. وفي هذا الاطار، كان لابد من الإشارة إلى العمل الكبير، الأول من نوعه في مجال التعاون جنوب ـ جنوب، الذي قامت به الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، حين تكرمت بإتاحة أكثر من 2 مليون دولار من صناديق FIFA Forward للاتحاد الرواندي لكرة القدم (FERWAFA) ، و الذي كان موجها مسبقا للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.

إنها مبادرة سابقة من نوعها ونموذج يجب الاحتذاء به وتكراره في مناسبات عدة من أجل مساعدة المزيد من الاتحادات لتطوير وتنمية أدائها.

للإشارة، فالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تنشط أيضا في تدريب الموظفين الإداريين والفنيين للدول الإفريقية، من خلال استقبال وفود هاته الدول بهدف استكمال وتجويد تدريبهم، في هذا الاطار، تنظم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بشكل منتظم تداريبًا للحصول على رخصة CAF PRO ، المفتوح للفنيين على الصعيد الإفريقي،  كذلك تقوم الجامعة  بتنظيم دورات تدريبية لتعلم تقنية الفار VAR.

من بين أولويات الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في مجال التعاون الدولي أيضا، تنظيم الدورات التدريبية والمباريات الودية، فخلال آخر موعد للفيفا لسنة 2022، سافر أكثر من 12 فريقًا أفريقيًا إلى المغرب للعب في بطولات ودية، وذلك بسبب عدم موافقة الكاف (CAF) على بعض الملاعب، وهنا ينبغي الإشارة إلى أن أكثر من عشرة اتحادات أفريقية تلعب مبارياتها الرسمية في المغرب (بوركينا فاسو ، غينيا الاستوائية ، إلخ). إن الظروف الجيدة والمواتية التي يوفرها هذا البلد المضياف، تتيح لشركائه من باقي الدول الافريقية الاستعداد في أفضل الظروف والقدرة على اللعب أو التدريب داخل مؤسساته الرياضية، بالخصوص في مجمع محمد السادس لكرة القدم.

في الأخير يمكن القول إن هذه الاستراتيجية الدولية للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لا تتعلق فقط بتوقيع الاتفاقيات، ولكن بالأساس تنفيذ والقيام بالأعمال على أرض الواقع من أجل تطوير كرة القدم الأفريقية، هكذا أعمال أصبحت تشكل أحد المكونات الرئيسية لعمل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ومن صميم أنشطتها.

في الواقع، لقد قامت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بالدعم والمواكبة التقنية والاشراف على مشاريع بناء ملاعب كرة القدم بما في ذلك أرضيات الملعب (العشب) في عدة دول إفريقية. كما يضع المغرب رهن إشارة الاتحادات الإفريقية ولاعبيها مهاراته وكوادره في مجال الطب، ويتيح إمكانية العلاج في المؤسسات التابعة له كعيادة مجمع محمد السادس لكرة القدم.

هذه العناصر والعديد من الامكانيات الأخرى للمغرب هي التي تفسر نجاح الاختيار المغربي على الساحة الإفريقية والدولية، والتي في رأي العديد من مراقبي الكرة الإفريقية، تستحق إلى حد كبير إنجازاته وانتصاراته. وهذا ما يفسر أيضًا رغبة المغرب في استضافة كأس الأمم الأفريقية لسنة 2025.

الدولي المتعدد الأبعاد للمغرب في مجال كرة القدم

أصبحت المملكة المغربية مثالا يحتذى به في مجال التعاون الدولي المرتبط بكرة القدم، على الصعيد الإفريقي بل والدولي، مما جعلها رائدة بفضل السياسة التي اتبعتها خلال السنوات الماضية، فضلا عن الاهتمام بتطوير الكرة داخل القارة الإفريقية.

وكل هذا بشهادة وإشادة مجموعة من المنابر الإعلامية سواء منها الافريقية أو العربية، حيث اعتبرت بأن المغرب لعب ويلعب دورا أساسيا ومحوريا في تطوير الممارسة الكروية داخل القارة الإفريقية.

وللوقوف على جوانب اهتمام المملكة المغربية بتطوير التعاون الدولي في مجال المستديرة، خصوصا بالقارة الإفريقية وجعلها كجزء أساسي من سياسته الخارجية، لابد من التنويه بالعمل الذي قامت به الجامعة الملكية المغربية في الإطار.

فمنذ عام 2015 ، عملت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم  على تنفيذ سياسة طموحة للتعاون الدولي. فقد تم توقيع أكثر من 45 شراكة مع الاتحادات الأفريقية المنبثقة من جميع الاتحادات الفرعية للكاف CAF. لقد تم تمديد غالبية هذه الاتفاقيات في عام 2019 ، مما يوضح أهمية وكفاءة هذا النوع من اتفاقيات الشراكة.

لقد شكلت العودة المؤسسية للمملكة المغربية داخل الاتحاد الأفريقي، بفضل الدبلوماسية الحكيمة للملك محمد السادس نصره الله، أساسًا متينًا مكن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من اتخاذ هذا الخيار الاستراتيجي من أجل تعزيز سياسة التعاون الدولي التي تنفتح على نظرائها في إفريقيا.

وتتمحور اتفاقيات الشراكة بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والاتحادات الأفريقية الأخرى في عدة محاور أهمها: الدعم في بناء البنى التحتية الرياضية، وتبادل أفضل الممارسات، وتدريب الكوادر الفنية والإدارية، واستقبال الدورات التدريبية التحضيرية للمنتخبات الوطنية، وأيضًا التحكيم أو تنظيم مباريات ودية بين مختلف فئات الفرق الوطنية.

 جدير بالذكر أن اتفاقيات الشراكة هذه مبنية بشكل مشترك بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وكل اتحاد أفريقي، ويتم تعديلها وفقًا لاحتياجات كلا الطرفين.

كما يمكن أن يتخذ هذا التعاون الدولي أيضًا شكل دعم مالي. وفي هذا الاطار، كان لابد من الإشارة إلى العمل الكبير، الأول من نوعه في مجال التعاون جنوب ـ جنوب، الذي قامت به الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، حين تكرمت بإتاحة أكثر من 2 مليون دولار من صناديق FIFA Forward للاتحاد الرواندي لكرة القدم (FERWAFA) ، و الذي كان موجها مسبقا للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.

إنها مبادرة سابقة من نوعها ونموذج يجب الاحتذاء به وتكراره في مناسبات عدة من أجل مساعدة المزيد من الاتحادات لتطوير وتنمية أدائها.

للإشارة، فالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تنشط أيضا في تدريب الموظفين الإداريين والفنيين للدول الإفريقية، من خلال استقبال وفود هاته الدول بهدف استكمال وتجويد تدريبهم، في هذا الاطار، تنظم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بشكل منتظم تداريبًا للحصول على رخصة CAF PRO ، المفتوح للفنيين على الصعيد الإفريقي،  كذلك تقوم الجامعة  بتنظيم دورات تدريبية لتعلم تقنية الفار VAR.

من بين أولويات الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في مجال التعاون الدولي أيضا، تنظيم الدورات التدريبية والمباريات الودية، فخلال آخر موعد للفيفا لسنة 2022، سافر أكثر من 12 فريقًا أفريقيًا إلى المغرب للعب في بطولات ودية، وذلك بسبب عدم موافقة الكاف (CAF) على بعض الملاعب، وهنا ينبغي الإشارة إلى أن أكثر من عشرة اتحادات أفريقية تلعب مبارياتها الرسمية في المغرب (بوركينا فاسو ، غينيا الاستوائية ، إلخ). إن الظروف الجيدة والمواتية التي يوفرها هذا البلد المضياف، تتيح لشركائه من باقي الدول الافريقية الاستعداد في أفضل الظروف والقدرة على اللعب أو التدريب داخل مؤسساته الرياضية، بالخصوص في مجمع محمد السادس لكرة القدم.

في الأخير يمكن القول إن هذه الاستراتيجية الدولية للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لا تتعلق فقط بتوقيع الاتفاقيات، ولكن بالأساس تنفيذ والقيام بالأعمال على أرض الواقع من أجل تطوير كرة القدم الأفريقية، هكذا أعمال أصبحت تشكل أحد المكونات الرئيسية لعمل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ومن صميم أنشطتها.

في الواقع، لقد قامت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بالدعم والمواكبة التقنية والاشراف على مشاريع بناء ملاعب كرة القدم بما في ذلك أرضيات الملعب (العشب) في عدة دول إفريقية. كما يضع المغرب رهن إشارة الاتحادات الإفريقية ولاعبيها مهاراته وكوادره في مجال الطب، ويتيح إمكانية العلاج في المؤسسات التابعة له كعيادة مجمع محمد السادس لكرة القدم.

هذه العناصر والعديد من الامكانيات الأخرى للمغرب هي التي تفسر نجاح الاختيار المغربي على الساحة الإفريقية والدولية، والتي في رأي العديد من مراقبي الكرة الإفريقية، تستحق إلى حد كبير إنجازاته وانتصاراته. وهذا ما يفسر أيضًا رغبة المغرب في استضافة كأس الأمم الأفريقية لسنة 2025.

منقول

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى