الرحالة أحمد اوباما (زول سفر) يكتب عن طشت الغسيل وعيد ميلاد يثرب

في عيد ميلاد يثرب ❤️البوست دة بحبو عشانها زمان في بيتنا ما كان عندنا غسالة للهدوم ، امي لمن عرسوها حبوبتي اشترت ليها طشتين للغسيل ورحلتم بيها، انا ولد بعد بنتين لي امي وابوي ، كنا تلاته اعمارنا قريبة لي بعض شديدامي كان بتخت لينا الطشاته في لستكين بتاعت عربية حافلة كان جابهم ابوي من الدلالة وبنابر وبتخت لينا جردل طلس ننقل بي الموية للغسيل وليحان الصابونكان عملية الغسيل بتبدا بي يثرب اختي الفي الصورة دي وهي بكرنا ورمز المحبة في بيتنا❤️بعد يثرب تدعك كان بتجدع القطعه للطشت التاني ومن الطشت التاني بجي دوري انا😂😂😂انا زول جلبقة ومصميص هدوم ساي 😂😂😂الحاجة دي كان بتم بي محبة شديدة وأظن علاقتي بي اخواتي وقربي ليهم شديد اتكون من طشت الغسيل دةامي كان بتكورك فيني بتقول انا بشر الهدوم بي صابوناالله يديها العافية هي ما عارفة انا بس بدخل القطعه تتبلا وبجدعا في الصينيه للشر في السلك😂😂😂اكتر شي كان بنستمتع بي غسيل تياب امي بتاعت الشغل وامي كان موظفة في البوستهكان الحاجة الوحيدة البنتشارك في غسيلا بي كل مراحلو حتي الشر في الحبلكان انا بقنب ليهم في نص مسافة التوب وهم ماسكين من الاطراف😂😂ولمن ينفضن التوب عشان يتمصر من الموية كان في محبة بتنقط في وشي ❤️❤️❤️المهم الالفة الخلت الارتباط دة قوي عقدتني جدا لمن جو يعرسو يثرب الكبيرة ديكان عمري 14 اظنبعد اتخطبت بدت خلاص تتكون فكرة انو هي حترحل مننالمن كان خطيبا يجي البيت ما كنتا بفتح لي الباب😂😂😂😂مرات بجي القي قاعد في الحوش مع ابوي بقول لي طبعا ماف زول في البيت دة الليلة غيري انا وابويوحات الله كان عوارة السوادلكن كان بس الفهم انو دة الزول العايز يسرق رفيقة الحبالحمد لله اتزوجت واتزوجت اختي التانيةالبينا انا ويثرب (تماضر) وقدرنا نحافظ علي محبتنا وربنا برضو رزقنا بي اختين صغار بس ما حضرو زمن الطشاته جو لقوها باردة يغسلن وينشفن بالاوتماتيك واحمد الله غايتو بي رجال اخوات ما زادو اسرتنا الا محبة.وعشناك مني يا اجمل منيان شاء الله في عشة هاديةفرحة تلمنا